جميع اسئلة سنوات سابقة وزارة رياضيات

جميع اسئلة سنوات سابقة وزارة رياضيات

السلام عليكم

يسعدنا ان نقدم لكم اسئلة السنوات السابقة لجميع السنوات في مادة الرياضيات

بسم الله نبدا

 

اسئلة وزارة رياضيات لسنة 2012

1- رياضيات م 4 صيفية 2012

2- رياضيات م 3 صيفية 2012

3- امتحان شامل على النهايات والاتصال

4- امتحان شامل على النهايات والاتصال2

5- امتحان شامل على النهايات والاتصال3

6- اجابة دورة صيفية 2012 م4

7- الاجابة المقترحة الامتحان الوزاري للرياضيات الادبي و تكنولوجيا المعلومات (المستوى الثالث)

8- نموذج مقترح اللامتحان المقترح رياضيات الادبي و الادارة المعلوماتية (المستوى الثالث) مع الاجابة النموذجية

9- دورة شتوية 2012 م4

10- دورة شتوية 2012 م3

_______________________________

اسئلة سنة 2011 رياضيات

11- دورة صيفية 2011 م4

12- دورة صيفية 2011 م3 او هنا

13- دورة صيفية 2011 م3

14- دورة شتوية 2011 م3

15- دورة شتوية 2011 م4

______________________________

اسئلة وزارة رياضيات 2010

16- دورة شتوية 2010 م4

17- دورة صيفية 2010 م3

18- دورة صيفية 2010 م4

19- دورة شتوية 2010 م3

اسئلة سنة 2009 وزارة

20- دورة صيفية 2009 م3

21- دورة شتوية 2009 م4

22- دورة صيفية 2009 م4

23- دورة شتوية 2009 م3

اسئلة توجيهي 2008 وزارة

24- دورة شتوية 2008 م4

25- دورة شتوية 2008 م3

26- دورة صيفية 2008 م4

27- دورة صيفية 2008 م3

اسئلة 2007 توجيهي رياضيات وزارة

28- دورة صيفية 2007 م3

29- دورة شتوية 2007 م3

30- دورة صيفية 2007 م4

31- دورة شتوية 2007 م4

6 thoughts on “جميع اسئلة سنوات سابقة وزارة رياضيات”

  1. iرسالة مفتوحة
    معالي السيد وزير التربية والتعليم الأكرم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    إسمح لي معاليكم أن لا أدخل في تفاصيل الأرقام الصادمة وربما التي ليس لها سابقة ولكن عندنا قد يكون لها لاحقة. فنسب النجاح الأربعين في المئة المفجعة تعرفونها، ومدارس لم ينجح أحد الأربعماية وإثنين وثلاثين تعرفونها أيضاً. لا أريد أن أضيف لمعاليكم العارف بالتربية والتعليم ماذا يعني تحويل وزارة التربية والتعليم إلى مختبر بدل أن تكون مركز تفكير استراتيجي في التعليم. ولا أريد أن أثقل عليكم بالحديث حول تحويل أبنائنا لفئران تجارب بدل أن يكونوا مشاريع قيادات للمستقبل وبناة حقيقيين للوطن.
    لن أحدثكم عن ذلك ليس لعدم أهميته وخطورته على العملية التربوية التي هي أساس نهضة الوطن، بل لأنني أعتقد أن ما حصل هذا العام يحمل في ثناياه ما أهو أخطر من كل ذلك.
    ما حصل هذا العام يا معالي الوزير هو أنه كان عام تجريب الصرامة الاستثنائية كما سميتها تجاه أبنائنا في مرحلة التوجيهي لتعيد له اعتباره. وإعادة الإعتبار هنا لم يدخل فيها بتاتاً حساب المقدمات التي يجب أن توضع لنتوقع منها النتائج. فهل يعقل يا معالي الوزير أن يبدأ التصحيح الصارم من التوجيهي؟ ماذا ستتوقع من طالب كانت كل مراحل تعليمه ما قبل ذلك بكل البؤس الذي رأينا نتائجه، وهو الضحية لهذا البؤس وليس منتجه، ثم تأتي اجراءات وزارتكم وسياساتكم الصارمه الاستثنائيه بما حملته من تهديد ووعيد ومفاجئات سواء كانت بنمط الاسئله او بأساليب التصحيح او بالعقوبات التي لا تتناسب مع حجم الاخطاء واجواء الرعب التي مورست على مرحله عمريه خطيره جدا ليس لها ذنب بما اصبحت عليه، كل ذلك يا معالي الوزير كان يجب أن يسبقه عملية تربويه وتعليميه تتيح للطالب الوصول إلى قدرة المواجهة على هذا التحدي والصرامة التي طرحتموها معاليكم في امتحان الثانوية العامة.
    لو كانت وزارتكم في مراحل ما قبل التوجيهي – وخصوصا مرحلة الاول ثانوي والتي تربى ابنائنا على انها سنة استراحة المحارب – تؤهل الطالب لهذا التحدي ما كان لنا أي اعتراض، ولما كنا اضطررنا أن ندفع ما فوقنا وما تحتنا من أجل تقوية أبنائنا بالدروس الخصوصية لمواجهة تحديات معاليكم الدونكشوتية.
    ماذا عن معلمي وزارتكم، اليس جزء كبير منهم هم نتاج مرحلة البؤس التي تعالجونها، وفوق ذلك إذا كان راتب المعلم لم يعد يكفيه خبزاً وصار التعليم الخصوصي بالنسبة له هو مدخل الرزق وليس أبواب وزارتكم، اذا صار تعيين المعلم (المربي) هو تحت مظلة سياسات البطاله المقنعة، دون ادنى معايير التأهيل، فماذا تتوقع من مواصفات المنتج التعليمي، وما ذنب المنتج؟ الحذر يا معالي الوزير مما هو أخطر، فالوطن كله بسياسات وزارتكم بات على أبواب جيل محبط أثخنتموه بالجروح من تحدياتكم دون أن تعطوه السلاح الذي يواجه به هذه التحديات.
    نحن مع كل اجراءات تصحيح المسار، وعلاج الخلل، ولكن بما لا تصبح الاثار الجانبيه لهذا العلاج اخطر من المرض نفسه، ماذا اعدت وزارتكم من سياسات واجراءات وبرامج لمعالجة واستيعاب وانصاف هذا الجيل الذي بدأتم تجارب العلاج عليه؟ ام انها هي الحرب وهؤلاء هم الثمن المجاني لكسب المعركه؟.
    لا أبشع يا معالي الوزير وأنت المتعلم العارف من الشعور بالمظلومية، خاصة في مثل سن الثانوية العامة، والذي قد يحول أبناءنا إلى مشاريع مجرمين لمجرد الانتقام من المظلومية التي لحقت بهم. فهم لن يرون إلا أن البناء المجتمعي كله قد ساهم في ظلمهم، فلم تعطوا للمعلم المقومات التي يؤهل بها الطالب لمواجهة تحدياتكم، ولم تتركوا للأب فرصة التقاط الآنفاس لملاحقة خراب التعليم من أوله لآخره، فلا تدريسه الذاتي ولا التدريس الخصوصي بات كافياً لمواجهة هذا الخراب فكيف بمواجهة تحدياتكم الحاسمة.
    بتحديكم الشنيع هذا قضيتم على طلاب كانوا ناجحين في كل موادهم باستثناء مادة واحدة أو اثنتين، ليجيء تحديكم ويجبرهم على العودة لتقديم امتحانات سنة كاملة ومرارة المظلومية تلاحقهم في سنتهم القادمة وما لها من آثار سيكولوجية عليهم قد تعيد إنتاج الفشل مرات ومرات.
    أنتم لا يهمكم على ما يبدوا نفسيات أبنائنا ما قد تنتجه من سلبيات قد لا نستطيع توقع نتائجها، ربما يهمكم أن تتحدث الأجيال القادمة عن حزمكم فقط، وربما جرأتكم أو تجارؤكم على تدمير مستقبل أبنائنا، ولا يهمكم إلى أين آلوا أو سيؤولون.
    معالي الوزير، من موقعي كأب ومن شعوري مع كل الآباء وبكل جرأة أقول لكم، أنتم تتحملون مسؤولية أي سلوك بشع أو انحراف قد يلجأ إليه من عانى من ظلم تحدياتكم المجانية.
    أنتم معالي الوزير وحكومتكم تتحملون كامل المسؤولية القانونية عن كل ما يترتب على إجراءاتكم من مخاطر على أبناء هذا الوطن وأجياله اللاحقة، ويجب أن تنسب لكم جيمع الجرائم كمتسببين بها، وتجمع عليكم وتواجهون أحكامها.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ولي امر احد الضحايا
    محمد يونس حيان

Comments are closed.